«صحفيات بلا قيود» ترصد (85) حالة انتهاك تعرض لها الصحفيون خلال العام 2022، تضمنت حالات قتل، ومحاولات اغتيال، وعمليات اعتقال تعسفي، وتعذيب، وإخفاء قسري، واختطافات، وتهديدات، ومحاكمات، وتحريض وتشهير وإيقاف عن العمل، ومنع للصحفيين المعتقلين من الرعاية الصحية.
All Stories
91 حالة انتهاك للحريات الاعلامية رصدتها صحفيات بلاقيود خلال العام 2021
رصدت منظمة "صحفيات بلا قيود" (100) حالة انتهاك تعرض لها الصحفيون خلال العام2020
وثقت منظمة "صحفيات بلا قيود" (103) حالة انتهاك تعرض لها الصحفيون خلال العام 2019, تنوعت تلك الانتهاكات ما بين: قتل واعتداءات وتعذيب واختطافات وتهديد وتحريض وتشهير ومحاكمات وحجب مواقع الكترونية و قصف منازل صحفيين ومنع من السفر وحرمان من العلاج.
تم رصد 200 حالة انتهاك للحريات الصحفية في العام 2018 تنوعت بين قتل واختطاف واحتجاز واغلاق
250 حالة انتهاك ما بين اختطاف واعتقال واحتجاز واعتداء وثقتها صحفيات بلاقيود في 2017
في عهد الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، ازدهرت جرائم الاختطافات والاعتقال التعسفي والإخفاء القسري على نطاق واسع، في ظل إفلات تام من العقاب، وزادت وتيرتها منذ انقلاب تحالف صالح والحوثيين على السلطة الشرعية في اليمن واجتياح البلاد في سبتمبر 2014، استنادا إلى موروث تاريخي مثقل بالعنف، ثقافة وممارسة،
تحولت وسائل الإعلام اليمنية الرسمية وغير الرسمية إلى منابر لتصدير موجات عدائية وشحن طائفي ومذهبي، وجبهات صراع أخرى يحقق فيها كل طرف انتصاراته الميدانية، وذلك على حساب قضايا الناس والعامة،
رصدت صحفيات بلاقيود 208 حالات انتهاك للحريات الصحفية في العام 2016
أصدرت منظمة صحفيات بلا قيود تقريرها عن الانتهاكات التي طالت المدنيين في اليمن جراء قصف الأسلحة الثقيلة والطائرات والرصاص المباشر والألغام.، وعن الانتهاكات الصحفية خلال 2015، وعن المختطفين والمخفيين قسريا خلال فترة الحرب.
رصدت منظمة "صحفيات بلا قيود" 140 حالة انتهاك تعرض لها الصحفيون والإعلاميون خلال النصف الأول من العام 2016م بينها 6 حالة قتل.
تم رصد 255 حالة انتهاك للحريات الصحفية في العام 2015 بين اختطاف واقتحام واعتداء جسدي تصدرتها ميليشيا الحوثي
تزداد الانتهاكات الواقعة بحق الصحفيين والإعلاميين ووسائل الإعلام المختلفة يومياً ومن كثير من الجهات،